أبحث عن ذاتي لأجدني في إطار ألبوم الصور
صغيرةٌ لم تتجاوز السادسة , عيونها مليئة بالشقاوة وحب الاستكشاف
وفي العاشرة عشتُ طفولتها ولهوها وذاك السمار الممزوج بلون البحار
بانت ملامح مراهقتها , ثم شبابي والقليل من شبابها
سترحل تاركة هوة لا أظنني سوف أنجح يوماً ما بملئها ...
لكنني أعلم أنني سأشيخ دونها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق